انه المسجد الأقصى المبارك وأنه حائط البراق
انه قبلتنا الأولى وأنه مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي هو للمسلمين وللمسلمين وحدهم
وإن زيف وكذب آلة الاعلام الاسرائيلية التي تسعى دائما لترويج الأكاذيب لن يغير من حقيقة قناعتنا هذه
كما أن قوة البطش الاسرائيلية وأجهزتها الأمنية وحصارها للأقصى
ومنع المسلمين من الدخول اليه لن يغير من قناعاتنا بأن المسجد الأقصى المبارك بكل حيطانه وجدرانه
ما فوق الأرض حتى السماء السابعة وما تحت الأرض حتى الأرض السابعة
هو للمسلمين وللمسلمين وحدهم