دقيقهَ منَ وقتگَ ( سپحآن آلله وپحمدهَ سپحآن آلله آلعظيمَ )

پسم آلله آلرحمن آلرحيم
وآلصلآة وآلسلآم علي نپي آلله محمد صلي آلله عليه وسلم وعلي آله وأصحآپه وأتپآعه
عندمآ نقرأ آلقرآن آلگريم ونچد آن آلله قدم پعض آلمفردآت على پعضهآ فهذآ لم يگن على سپيل آلصدفة
آو لآن نص آلآية آلگريمة آستوچپ ذلگ ولگنه آشآرة من آلله عز وچل آلينآ لنتدپر ولنعلم مآ يريد آن ينپهنآ
آلله له فعندمآ أمر آلله سپحآنه وتعآلى پتوقيع حد آلزنآ پدأ آلآية پآلأنثى ..

فقآل تعآلى: ( آلزآنية وآلزآني فآچلدوآ گل وآحدٍ منهمآ مئة چلدة )[آلنور: 2].
ـ لقد پدأ آلله حد آلزنى پآلأنثى ( آلمرأة )، وذلگ لأنهآ آلتي تعطي آلضوء آلأخضر للرچل
ولو آمتنعت منه مآ آستمر في تحرشه پهآ حتى تقع في مصآئدة، فآلمرأة هي آلتي تتچآوپ معه و تفتنه
پملآپسهآ غير آلشرعية آلفآضحة، ونظرآتهآ غير آلسوية آلمغرضة، وحرگآتهآ غير آلأخلآقية آلمثيرة ..
ـ فآلأنثى هي آلپآدئة پآلفتنة وآلإثآرة ، ولهذآ حملهآ آلله آلمسؤولية آلأولى في آلزنى ،
ولگنه سآوى پينهمآ وپين( آلذگر ) في آلعقوپة ..




...................

ولذلگ : أمر آلله سپحآنه وتعآلى آلمرأة آلمسلمة پآلعديد من أوآمر سد آلذرآئع
أو آلأوآمر آلآحترآزية آلحآمية لهآ من مثل هذآ آلسلوگ آلمشين وآلمهين. منهآ:

1- أن لآ تخضع پآلقول فيطمع آلذي في قلپه مرض فيهآ.
قآل تعآلى: ( فلآ تخضعن پآلقول فيطمع آلذي في قلپه مرض )[آلأحزآپ: 32].





2ـ أمرهن آلله سپحآنه وتعآلى پآلتستر ولپس آللپآس آلسآتر، وآلدآل على حشمتهن
وهويتهن وأنهن مؤمنآت عفيفآت لآ يقپلن آلمخآدنة وآلمصآدقة للرچآل، أو إثآرة
آلفتنة فقآل تعآلى: ( يآ أيهآ آلنپي قل لأزوآچگ وپنآتگ ونسآء آلمؤمنين يدنين عليهن من چلآپيپهن ذلگ
أدنى أن يعرفن فلآ يؤذين وگآن آلله غفورآً رحيمآً )[آلأحزآپ: 59].
فهذآ آللپآس آلسآتر يحميهن من مرضى آلقلوپ وآلتهم آلپآطلة.





3ـ أمر آلله آلمرأة آلمسلمة أن لآ تپدي صوت زينتهآ آلخفية گآلأسآور وآلخلخآل وفي
وقتنآ آلگعپ آلعآلى ومآ يصدر من صوت يلفت آلآنتپآه
وغيرهآ تچنپآً للعديد من آلمشگلآت آلمترتپة على ذلگ. فقآل تعآلى: \( ولآ يضرپن پأرچلهن ليعلم مآ
يخفين من زينتهن ) ([آلنور: 31].

4ـ گمآ أمر آلله سپحآنه وتعآلى آلمرأة آلمسلمة پعدم إپدآء زينتهآ للأچآنپ من آلرچآل
فقآل تعآلى: ( ولآ يپيدين زينتهن إلآّ مآ ظهر منهآ وليضرپن پخمرهن على چيوپهن )[آلآية: 31] من آلنور.





5-أمر آلله آلمرأة آلمسلمة پغض آلپصر وحفظ آلفرچ.
فقآل تعآلى: ( وقل للمؤمنآت يغضضن من أپصآرهن ويحفظن فروچهن )[آلنور: 31].
ـ ـ لهذآ پدأ آلله سپحآنه وتعآلى في حد آلزنآ پآلأنثى.
ـ وعندمآ أمر آلله سپحآنه وتعآلى پتوقيع حد آلسرقة پدأ پآلذگر
فقآل تعآلى: ( وآلسآرق وآلسآرقة فآقطعوآ أيديهمآ چزآءآً پمآ گسپآ
نگآلآً من آلله )[آلمآئدة: 38].
فآلإحصآئيآت آلعآلمية تظهر ضلوع آلرچآل في چريمة آلسرقة
ولآن غآلپآ آلرچل هو آلذي يسعى لگسپ لقمة آلعيش وتوفيرهآ لمن يعول
لذلگ پدأ آلله پآلرچل في آلحد مع مسآوآته لهم پآلنسآء في آلعقوپة.

..

وآسآل آلله آلعظيم آن يعصمنآ من آلشيطآن وفتنته





آنتهى /

موضوع رائع بوركت